عن المجلة
CC-By-NC
اَلْمَجَلَّة اَلْأُرْدُنِّيَّةِ فِي اَللُّغَةِ اَلْعَرَبِيَّةِ وَآدَابِهَا
( JJALL )
Print ISSN :2520-7180| Online ISSN: 3005-2483
تَنْشُرُ بِدَعْمٍ مِنْ صُنْدُوقِ اَلدَّعْمِ اَلْعِلْمِيِّ والابتكار، وِزَارَةُ اَلتَّعْلِيمِ اَلْعَالِي وَالْبَحْثِ اَلْعِلْمِيِّ
اَلْمَجَلَّةُ اَلْأُرْدُنِّيَّةُ فِي اَللُّغَةِ اَلْعَرَبِيَّةِ وَآدَابِهَا ( JJALL ) هِيَ مَجَلَّةٌ عِلْميةٌ عالميَّةٌ مُتَاحَةٌ لِلْعَامَّةِ تُرَكِّزُ عَلَى نَشْرِ الأَوْرَاقٍ البَحْثِيَّةٍ عَالِيَةٍ اَلْجَوْدَةِ فَهِيَ تَسْتَقْبِلُ اَلْبُحُوثَ وَالنُّصُوصَ اَلْمُحَقِّقَةُ وَالْمُتَرْجَمَةُ وَمُرَاجَعَاتِ اَلْكُتُبِ اَلْمُتَعَلِّقَةِ بِاللُّغَةِ اَلْعَرَبِيَّةِ وَعُلُومِهَا وَآدَابِهَا .
مَجَالَاتُ اَلنَّشْرِ :
تَقْبَلَ اَلْمَجَلَّةُ ( JJALL ) البحوثَ الْعِلْميَة مِثْل اَلْمَقَالَاتِ اَلْبَحْثِيَّةِ اَلْأَصِيلَةِ وَالنُّصُوصِ اَلْمُحَرَّرَةِ وَالْمُتَرْجَمَةِ وَمُرَاجَعَاتِ اَلْكُتُبِ ويَجِبَ أَنْ تَتَوَافَقَ جَمِيعُ البحوثِ مَعَ مَجَالَاتِ اِهْتِمَامِ اَلْمَجَلَّةِ وَتَلْتَزِمُ بِمَعَايِيرِ الْبَحْثِ اَلْعِلْمِيِّ وَمَنْهَجِيَّاتِه.
اَلدَّعْمُ وَالتَّقْيِيمُ :
تَتَمَتَّعَ اَلْمَجَلَّةُ بِدَعْمٍ مِنْ صُنْدُوقِ دَعْمِ اَلْعِلْمِيِّ والابتكارِ اَلتَّابِعِ لِوِزَارَةِ اَلتَّعْلِيمِ اَلْعَالِي وَالْبَحْثِ اَلْعِلْمِيِّ وَعِمَادَةِ اَلْبَحْثِ اَلْعِلْمِيِّ فِي جَامِعَةِ مُؤْتَة، وَتَخْضَعَ جَمِيعُ اَلْمَقَالَاتِ اَلْمُقَدَّمَةِ لِلنَّشْرِ لِعَمَلِيَّةِ تَقْيِيمٍ صَارِمَةٍ ، حَيْثُ يَتِمُّ اِتِّبَاعَ إِجْرَاءَاتِ اَلتَّحْكِيمِ اَلْمُعْتَمَدَةِ مِنْ قَبْلُ اَلْمَجَلَّةِ بِاعْتِمَادِ اَلتَّحْكِيمِ اَلْأُولَى، وَإِذَا اِجْتَازَ اَلْبَحْثُ اَلتَّحْكِيمُ اَلْأَوَّلِيُّ يُرْسِلُ إِلَى مَحْكَّمَيْنِ اِثْنَيْنِ مِنْ ذَوِي اَلْخِبْرَةِ فِي مَجَالِ اَلْبَحْثِ، وَهَذِهِ اَلْعَمَلِيَّةُ بِدَوْرِهَا تَهْدِفُ إِلَى ضَمَانِ اَلْجَوْدَةِ وَالنَّزَاهَةِ لِلْمَوَادِّ المُقدَّمَةِ َلِلْنَشْرِ .
اَلنَّشْرُ وَالْإِصْدَارَاتُ:
تَصْدُرُ اَلْمَجَلَّةُ في أَرْبَعَةِ أَعدادٍ سَنويّاً، في شُهُور: آذار، وحزيران، وكانون الثاني، وأَيلول.
سِيَاسَةِ اَلْوُصُولِ اَلْمَفْتُوحِ :
تَتَّبِعُ اَلْمَجَلَّةِ سِيَاسَةَ اَلْوُصُولِ اَلْمَفْتُوحِ ، حَيْثُ يَتِمُّ تَوْفِيرَ اَلْوُصُولِ اَلْمَجَّانِيِّ اَلْفَوْرِيِّ لِمُحْتَوَاهَا. وتَدْعَمَ هَذِهِ اَلسِّيَاسَةِ اَلتَّبَادُلَ اَلْعَالَمِيَّ لِلْمَعْرِفَةِ، حَيْثُ يَتِمُّ تَوْفِيرَ اَلْبُحُوثِ بِشَكْلٍ مَجَّانِيٍّ لِلْجُمْهُورِ.
إِرْشَادَات لِلْمُحَكَّمِينَ :
تَعْتَمِدُ اَلْمَجَلَّةُ عَلَى مُحَكَّمِينَ مِنْ ذَوِي اَلْخِبْرَةِ وَالْكَفَاءَةِ الْعِلْمِيَّةِ لِإِجْرَاءِ تَحْكِيمٍ مُزْدَوِجٍ . وَيقُومُ اَلْمُحَكَّمُونَ بِدَوْرٍ حَاسِمٍ فِي تَقْيِيمِ الْأَصَالَةِ اَلْعِلْمِيَّةِ لِلْبُحُوثِ اَلَّتِي تُقَدِّمُ لِلْمَجَلَّةِ. وَتَهْدِفُ عَمَلِيَّةُ اَلتَّحْكِيمِ إِلَى تَحْسِينِ جَوْدَةِ الْأعْمالِ اَلْمُقَدَّمَةِ لِلْنَشْرِ بِشَكْلٍ عَامٍّ .
مَسْؤُولِيَّة اَلْمُحْكَمِ :
يَتَحَمَّلُ اَلْمُحَكَّمُونَ مَسْؤُولِيَّةَ قِرَاءَةِ اَلْبُحُوثِ وَتَقْيِيمِها ضِمْنَ مَجَالِ تَخَصُّصِهِمْ . ويَعْمَلَ اَلْمُحَكَّمُونَ عَلَى تَقْدِيمِ تَعْلِيقَاتٍ بَنَّاءَةٍ وَصَادِقَةٍ وَجِدِّيَّةٍ لِلْمُؤَلِّفِينَ حَوْلَ بُحُوثِهِمْ. وَيَنْبَغِي عَلَى اَلْمُحَكَّمِينَ مُنَاقَشَةَ نِقَاطِ اَلْقُوَّةِ وَالضَّعْفِ وَالْمُلَاءَمَةِ وَالْأَصَالَةِ وَالِالْتِزَامِ بِمَعَايِيرِ اَلْمَجَلَّةِ في الأعْمالِ العِلْميَّة الْمُقَدَّمَة لِلنَشْرِ في اَلْمَجَلَّةِ.
عَمَلِيَّةُ اَلتَّحْكِيمِ :
تَشْمَلُ عَمَلِيَّةُ اَلتَّحْكِيمِ تَقْيِيمَ جَوْدَةِ اَلْمُحْتَوَى وَالْأَصَالَةِ، وَالتَّنْظِيمِ وَالْوُضُوحِ . يَقُومُ اَلْمُحَكَّمُونَ بِتَقْيِيمِ نَوَاحِي اَلِابْتِكَارِ وَالْأَهَمِّيَّةِ وَالْمُطَابِقَةِ لِمَعَايِيرِ اَلْمَجَلَّةِ. كَمَا يَقُومُونَ بِتَقْيِيمِ اَلْعُنْوَانِ وَالْمُلَخَّصِ وَالْمُقَدِّمَةِ وَالْمَوَادِّ وَمَنَاهِج التَّحْليلِ وَالنَّتَائِجِ وَالنِّقَاشِ وَالِاسْتِنْتَاجِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى اَلْجَدَاوِلِ وَالشَّكْلِ وَالصُّوَرِ. ويَنْظُرُونَ أَيْضًا فِي مَدَى اِنْسِجَامِ اَلْمَقَالَةِ مَع أَهْدَافِ اَلْمَجَلَّةِ وَمَجَالِهَا.
اَلْقَضَايَا اَلْأَخْلَاقِيَّةُ :
يُنْصَحُ اَلْمُحَكَّمُونَ بِالْحِفَاظِ عَلَى اَلسِّرِّيَّةِ وَعَدَمِ مُنَاقَشَةِ أَيِّ جَانِبِ مِنْ جَوَانِبِ الأعْمالِ العِلْميَّة الْمُقَدَّمَة لِلنَشْرِ في اَلْمَجَلَّةِ مَعَ طَرَفٍ آخَرَ . بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، يَجِبَ عَلَى اَلْمُحَكَّمِينَ اَلْإِبْلَاغِ عَنْ أَيِّ حَالَاتٍ مُشْتَبِهَةٍ بِالِانْتِحَالِ أَوْ اَلتَّزْوِيرِ إِلَى رَئِيسِ اَلتَّحْرِيرِ.
اَلْخُطُوَاتُ اَلنِّهَائِيَّةُ :
يُطْلُبُ مِنْ اَلْمُحَكَّمِينَ اِسْتِكْمَالُ نَمُوذَجِ " اَلتَّحْكِيمِ " وَتَقْدِيمِهُ إِلَى رَئِيسِ اَلتَّحْرِيرِ فِي اَلْمَوْعِدِ اَلْمُحَدَّدِ. وَتُعَدُّ مُلَاحَظَاتُهُمْ وَتَعْلِيقَاتُهُمْ اَلشَّامِلَةُ وَالصَّادِقَةُ ذاتَ أهَمِيَّةٍ كَبيْرةٍ فِي عَمَلِيَّةِ اِتِّخَاذِ اَلْقَرَارِ مِنْ قِبَلِ رَئِيسِ هَيْئَةِ اَلتَّحْرِيرِ وَأَعْضَاءِ هَيْئَةِ اَلتَّحْرِيرِ .
فِي اَلْخِتَامِ، تَعُدْ اَلْمَجَلَّةُ اَلْأُرْدُنِّيَّةُ فِي اَللُّغَةِ اَلْعَرَبِيَّةِ وَآدَابِهَا ( JJALL ) مِنَصَّةً مَرْمُوقَةً لِلْبَاحِثِينَ وَالْعُلَمَاءِ لِمُشَارَكَة فِي تَقْدِيمِ اَلْبُحُوثِ اَلْأَصيْلَةِ وَالْمُسَاهَمَةِ فِي تَقَدُّمِ اَلْمَعْرِفَةِ فِي مَجَالِ اَللُّغَةِ اَلْعَرَبِيَّةِ وَآدَابِهَا. وَتَلْتَزِمُ اَلْمَجَلَّةُ بِتَبَنِّي إجْراءَاتِ اَلتَّحْكِيمِ اَلدَّقِيقَةِ لِضَمَانِ نَشْرِ اَلْأَعْمَالِ اَلْعِلْمِيَّةِ ذَاتِ اَلْجَوْدَةِ اَلْعَالِيَةِ. كَما تَلْتَزِمُ بِسِيَاسَةِ اَلْوُصُولِ اَلْمَفْتُوحِ لِلْجُمْهُورِ عَلَى مُسْتَوَى عَالَمِيٍّ.