الالتزام بقواعد النشر في المجلة
2023-03-13
اَلسَّادَة اَلْبَاحِثِينَ اَلْكِرَامِ
اَلسَّلَامَ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةِ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ
نَرْجُو اَلتَّكَرُّمُ بِالْعِلْمِ بِأَنَّ اَلْمَجَلَّةَ لَنْ تَسْتَقْبِلَ أَيَّ بَحْثٍ مُخَالِفٍ لِتَعْلِيمَاتِ اَلنَّشْرِ اَلْمُعْلَنِ عَنْهَا فِي اَلرَّابِطِ
https://dsr.mutah.edu.jo/index.php/jjlps/ethics
وَلَنْ يَتِمَّ اَلسَّيْرُ فِي أَيِّ إِجْرَاءٍ لِأَيِّ بَحْثٍ غَيْرِ مُطَابِقٍ لِمُوَاصَفَاتِ اَلنَّشْرِ .
سَائِلُونَ اَلْمَوْلَى أَنْ يَكُونَ اَلتَّوْفِيقُ رَفِيقَ دَرْبِكُمْ
رَئِيسَ هَيْئَةِ اَلتَّحْرِيرِ
أ . د أُسَيْدْ حَسَنْ اَلذُّنَيْبَاتْ