قَصْدِيَّةُ الخِطَابِ القُرآنيّ والاحْتِمَالاتِ التَأْوِيْلِيّة - ذُرّيّةُ نُوْحٍ والطُّوْفَانِ أُنْمُوذَجًا

المؤلفون

  • باسم البديرات جامعة مؤتة
  • فايز الذنيبات

DOI:

https://doi.org/10.35682/mjhss.v39i3.1075

الكلمات المفتاحية:

قَصْديّةُ الدّلالةِ- ذُرِيّةُ نُوْحٍ- الطُّوْفَاَن- الاحْتِمَالات التَّأوِلِيّة

الملخص

تسعى هذِهِ المُقاربةُ التَّأْويْليَّةُ إلى إِظْهارِ مَكْنُونَاتِ الخِطاْبِ القُرْآنِيِّ الخاْصِّ بِذُريَّةِ نُوْحٍ -عَلَيْهِ السَّلامُ- وَالطُّوْفَانِ؛ لأَنَّ هَذَيْنِ المَوْضُوْعَيْنِ حَظِيا بِترْكِيْزٍ وَاْفِرٍ فِي السّياقَاْتِ القُرْآنِيَّةِ، غَيْرَ أَنَّ مُعْظَمَ التَّأْوِيْلاتُ المُتعَلِقَةُ بِهِمَا جَاْءَتْ مُتَأثِّرةٌ بِأَدَبِيّاتِ أَهْلِ الكِتَابِ إِلى حَدٍّ كَبِيِرٍ؛ نَظَرَاً لِوُجُوْدِ قِصَّةِ نُوْحٍ عندهم، وَمِنْ هُنَاْ نَجِدُ بَوْنَاً وَاْضِحَاً بَيْنَ الدِّلالَةِ القَصْدِيَّةِ لِلْخِطَابِ القُرْآنِيّ وَبَيْنَ المَأْثُوْرِ المُتدَاوَلِ حَوْلَ أَحْدَاْثِهِمَا. وَهَذَا الأَمْرُ كَاْن مُحَفِّزَاً كَبِيْرَاً لِاجْتهادٍ فِي إِيْجَاْدِ تَأْوِيْلٍ يَتَوَاءَمُ مَع السِّيَاْقَاْتِ القُرْآنِيَّةِ كُلِّها وَلَا يَتَغَاْضَى عَنْ أَيِّ دَلِيْلٍ مٍنْهَا.

التنزيلات

منشور

2024-06-12

كيفية الاقتباس

البديرات ب., & الذنيبات ف. . (2024). قَصْدِيَّةُ الخِطَابِ القُرآنيّ والاحْتِمَالاتِ التَأْوِيْلِيّة - ذُرّيّةُ نُوْحٍ والطُّوْفَانِ أُنْمُوذَجًا. Mutah Journal of Humanities and Social Sciences, 39(3). https://doi.org/10.35682/mjhss.v39i3.1075

إصدار

القسم

Articles